dimanche 20 septembre 2015

Thomas BOIS 1900 1975
40 عاملا على وفاته
الاب توما بوا


في صيف عام 1975 كنت بزيارة الى باريسقادما من مدينة " نيس"  حيث كنت طالبا في جامعتا. اردت اللقاء بالأب توما بوا المستشرق الكبير. أبلغني الإباء الومنيكان بانه مريض جدا ومن الصعب رؤيته. وبعد أسابيع قليلة في شهر سبتمبر من عام1975 توني.
وبعد مرور أربين سنة على وفاته طلبتُ من المعهد الكردي في باريس بان يُقام له أمسية خاصة تخليدا لأعماله الجليلة. وافق رئس المعهد "كندال نيزان" على طلبي وطلب من "جويس بلو" المختصة في حقل الادب الكردي والعالمة في تاريخ وتاليف "الاب توما بو" بتحضير أمسية خاصة لتكريمه. قمنا كلينا بتنظيم برنامج الأمسية واقترحت بان يساهم سيادة المطران يوسف، مطران كركوك وسليمانية بإلقاء محاضرة حول هذا العالم. وعندما طلبت من سيادته وافق للحال.
تكلم أولا سيادة المطران يوسف توما عن حياة ونشاط الاب بوا تم تطرقت الأستاذة القديرة جويس بلو عن مؤلفاته. وأخيرا تكلمت عن دور الإباء الدومنيكان في بلاد الرافدين بخصوص التربية واهتمامهم بلغة شهبنا السورت مثل العالم الاب "جاك ريتوري" 1841  1921 تم" الاب توما بو"ا ببحوثه ونشر التراث الكردي وأيضا العالم الشهير "موريس فيي" 1914  1995 الباحث والمختص بتاريخ مسيحيي بلاد الرافدين واشترك السيد جوزيف اليشوران بتسجيل والتقاط صور لتخليد هذه المناسبة. وختمنا الأمسية بكاس من النبيذ اللذيذ متمنين للشعب الكردي الرفاهية والعيش بالسلام وبالحرية لشعبنا المظلوم.
افرام عيسى يوسف

mardi 15 septembre 2015

Voici ce que pense le grand savant français Ernest Renan (1823-1892) du comportement passif des chrétiens d’Orient :

Ernest Renan

« Pour avoir été trop conséquent, l’Orient chrétien a perdu toute valeur militaire. L’islam en a profité, et a donné au monde le triste spectacle de cet éternel chrétien d’Orient, partout le même malgré la différence des races, toujours battu, toujours massacré, incapable de regarder en face un homme de guerre, offrant perpétuellement son cou au sabre, victime peu intéressante, car elle ne se révolte pas, et ne sait pas tenir une arme, même quand on la lui met dans la main. »


Histoire des origines du christianisme, Marc Aurèle,  éd. Robert Laffont, collection Bouquins,  1995, p. 1042.